Saturday 25 September 2010

الفرعون ..... صنع في مصر


تتعالى الأصوات المطالبة بالديمقراطية في مصر حاليا و تتهم الحكومات المتعاقبة بتعطيلها للتقدم في الحياه السياسية و هناك سخط عام على النظام الحاكم ، لا اختلاف على هذا ، حتى إن الحزب الحاكم يدعو إلى تطوير الحياه السياسيه و غيرها من الدعوات الأخرى ، لكني لست معني هنا بهذا إلتناحر السياسي .
ما يهمني الان الإنسان المصري نفسه ... هل هو فعلا يريد الديمقراطية .... هل يهتم أصلا بمن يحكم أو كيف يتم الحكم .....إذا نظرت نظرة سريعة ستجد إن المصري يعشق صناعة الفرعون هذه الشخصية التي تكون فوق الجميع .. كلمتها لا ترد و الكل يسعد بمجرد القرب منه ..... بدون تفكير و بشكل تلقائي جدا يتحول الإنسان إلى خاضع و تابع للرئيس أو الوزير أو المدير أو الشرطي أو المدرس أو حتى مدرب فريق الكرة .......و أذا أبتسم الفرعون أيا ما كان فهو قد تكرم عليهم و إذا أعطاهم حقوقهم فقد تفضل عليهم و إذا غضب و عاقب فهو يتصرف في ملكه...... القليل من البشر هو من يعرف إن له حقوق و إن المسئول سمي كذلك لأنه يتحمل مسئولية و هو محاسب عليها و ليس مالك لرعيته أيا ما كان الوضع .
تربينا جميعا على إنه ليس لنا رأي و الرأي الصائب هو رأي الاهل أو المدرسة أو الدولة .... حتى أنه كان هناك سؤال في جميع الامتحانات عبر عن رأيك في العبارة الآتية أو الفكرة التالية و تكون الاجابة الصحيحة هي رأي المدرس و يجب أن أقر إني أشاركه نفس الرأي ...أي قول مريض هذا ؟ ..... تربينا إن رأيي يحدده لي الآخرين و إن إرادتي لا تسطيع تحقيق أي شئ قل ما تريد سنفعل ما نريد ...... إنسان عاش حياته على أنه غير مطالب بأن يفعل أي شئ صحيح إلا عندما يزوره الفرعون فالشركة أو المصنع أو المؤسسة ترتدي أبهى الحلل و الموظفين غاية في الالتزام بشكل ظاهر مع إن المفروض أن يكون الإنسان دائم الالتزام في كل وقت بالقواعد و بالقوانين و أن تكون هذه هي طريقته في الحياه .

أغلب الظن إننا نجيد صناعة الفرعون جيدا عندما يترقى أي من الأشخاص في المناصب نبدأ بباقات الورد و الهدايا و الكلمات الرنانة بأن المنصب هو الذي فاز و أن هذا الإنسان هو الملهم الذي أرسلته العناية الالهية لينقذ المكان و الناس من الضياع ....لا يمكن أن نعترض و لكن نلعن كل ما حولنا في الخفاء فما نقوله في الخفاء لا يمكن البوح به في العلن .....لابد من شخص حتى يفكر لنا نحن لم نتعود على التفكير ... لابد من شخص يقودنا كالنعاج ... القطيع لا يمكن أن يقود نفسه ....... و لابد أن نفسد هذا الشخص لأننا تعودنا على الفساد و لأننا يجب أن تكون هناك مادة نتحدث عنها و نصيغ الروايات حولها ..... الحقيقة التي يجب أن نواجهها هي أننا كلنا فاسدون و مفسدون و مهما جاءنا شخص يدعو للاصلاح سنسعى ل إفساده و نضعه تحت إختبار شديد لنفسه البشرية حتى يرضخ ..... قبل أن نسعى من أجل التغيير لابد أن نكن مستعدين لهذا التغيير .... حتى لا يتحكم فينا جلاد .... ولا يسيطر علينا ظالم .... ولا ندع الفرصة لمن تسول له نفسه من أجل استغلالنا ...... و حتى لا نفسد أشخاص يسعون من أجل إصلاح ما أفسدته أعوام من التربية الخاطئة و المعتقدات المغلوطة ..... إبدأ بنفسك

Thursday 9 September 2010

بانتظار رمضان اخر ان شاء الله

لم تبق الا ساعات قليله و يرحل الضيف العزيز الذى صاحب ايامنا و ليالينا طوال شهر كامل ......رمضان شهر الخير و البركه يشرف على الرحيل وندعو الله ان يعيده علينا اعوام عديده و ازمنة مديده فى خير و بركه وصحه و طاعه و ان يتقبل منا صلاتنا و قيامنا و صيامنا و خالص اعمالنا فى هذا الشهر و يجعلها خالصه لوجهه الكريم من دون نفاق و لا رياء و ان يختم لنا الشهر برضوانه والعتق من نيرانه و الفوز بالجنه و برحمته ان شاء الله .

جلست افكر فيما تعلمته من الشهر الفضيل هذا العام .... و ماذا بعد رمضان .... وفى حالنا الذى يسوء يوما بعد يوم ..... فوجدتنى انظر للامور بشكل مختلف و ارى العبادات بشكل جديد ..... فكيف يكون شهر الصيام الذى احد مميزاته الشعور بمعاناة الفقراء ان يكون اكثر الشهور فى مظاهر البذخ و الولائم التى يلقى بنصفها الى سلة المهملات برغم اننا نعانى من ازمه فى القمح و الارز و الماء....... و اعتفقد ان اجتماعنا على الطعام سويا هو قمة السعاده وليس نوع الطعام او ثمنه ........ كيف يكون شهر العمل مرتع للكسل و التحجج بالصيام حتى لا نقوم باعمالنا ......بل على العكس لاب ان نعمل بكل جد صحيح ان طاقتنا على العمل تقل فى الصيام و هذا شئ طبيعى عن نقص الغذاء و المواد الاوليه فى الجسم لكن هذا ليس مبرر الا نعمل على الاطلاق بل يجب استخدام الطقاقه فى ساعات العمل القليله فى رمضان بكل جد .....و لا يمكن ان تكون حجتنا هى الصلاه و القرآن لتعطيل مصالح الاخرين و التى نقوم بتاديتها لان الغرض من تكثيف العباده فى رمضان - فى رايي- هو التقرب الى الله بزيادة العباده و ليس الغرض منها ان اقوم بالشى الزائد و اهمل الاصل و الا اكون بذلك استبدلت الطاعه الاساسيه من صلاه الفروض و الزكاه و معاملة الناس معاملة حسنه و الرفق بالاهل و بر الو الدين اكون قد استبدلت كل ذلك بالنوافل التى من المفروض ان تزيد العمل الصالح فيرفع الله بها الدرجات لان من قام بها قد قام بالفروض على الوجه الامثل و زاد عليها بالنوافل..... و انتقل من ذلك الى حمى اللهث وراء شيخ بعينه من اجل صلاة التراويح او التهجد و هل اصلى من اجل اصلاه ورائه ام لاجل التعبد و التقرب من الله و بذلك فان اى شيخ حسن الصوت يساعد على التركيز فى الصلاه و اى مسجد يسع اعداد الناس الكبيره و لا يخرج عن التركيز فى العباده فان ذلك كاف لاننا لسنا فى اى من المساجد التى تشد اليها الرحال فاى مسجد بعد ذلك يتساوى مع الباقين مادام توافرت فيه الشروط .... و هذا نهيك عن سد الشوارع بالسيارات حتى ينتمكن صاحبها من الصلاه ....يا اخى قم بترك سياراتك فى مكان بعيد بعض الشئ و لاتؤذ الناس و اكسب زيادة ثواب السير الى المسجد...... اعتقد انه ان الاوان ان ننظر لديننا بشكل مختلف و بافق اوسع و ارحب ونتلمس جوهر الدين لا القشور .... و لن اتحدث عن كم المسلسلات الضخم الذى اصابنى بالارق و كان مستفز للغايه ليس فقط ان الشهر الكريم يحتاج للتركيز فى العباده و ليس تشتيت الذهن و لكن ايضا لانها صرف بها مبالغ ضخمه و هى دون المستوى فى معظمها فاصبحت شئ مؤذ للنفس ..... و ايضا من يمشون فى الشوارع باصوات المذياع العاليه و يرهفقون اسماع من بالطريق .....الاولى بنا الاعتدال فهذا التطرف فى الجانبين لن يؤدى الى اى شئ سوى مزيد من الانحدار ..... و شئ اخر لابد ان اقوله ان الدعاء لابد ان يكون مقرون بالعمل فالذين يقومون بالدعاء وراء الامام دون ان ياخذوا بالاسباب حتى يستجيب الله لهم هولاء لابد ان يتزكروا" ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم " .

ان كل هذه الاشياء التى انتقدها اشارك فى بعضها فأنى انصح نفسى فى نفس الوقت الذى انقض فيه الاوضاع من حولى ... اما الدرس الكبر هذا العام - برغم انه ليس جديد الا انى لاول مره اشعر به بهذا الشكل- هو ان حياتك اختيارك فانت من تختار ماذا تفعل و ما تقوم به وماذا تقول و انت وحدك من سيحاسب عليه فكلما كان الختيار اختار ما يرضى الله ما استطعت و المتحان الحقيقى يبدا بعد رمضان فهل تعلمت من رمضان ما يكفى لان تقاوم فعل السوء فى غيره من الشهور .....اللهم ثبتنا و بلغنا رمضان القادم ان شاء الله .

Tuesday 7 September 2010

My Butterfly

Once upon a time there was a boy living in big house ... his life in the house was a big mess ...he used to stare at the moon and the stars from his window and built dreams for his future then in the morning he just wakeup ..... he decided to get out and discover things around him...... he moved on his way until he reached big garden ....he entered the garden it had a refreshing smell and looked great.... he met the gardener he was wise old man ... he told the boy " welcome little friend " ... he said " welcome sir , can i go around the garden and discover life in it " ... he replied on him " yes you can and you must do it you have to discover everything around and live every experience in your life .... but you have to remember that on your way you will meet fancy things and wonderful good looking creatures but it might hurt you .. take care little boy .. the way is not always paved"
...... the boy started to move around wondering and thinking about the gardener words ... he saw wonderful flowers ... great trees ... birds flying in harmony , he played with stones ... he threw it in the lake and every time he aim to reach as far as he can and saw his dreams in front of him.

suddenly he saw the first creature she was a cat .. it looks nice ,calm and friendly ....she started to talk to him " Hello " she said , "Hello " he said ...... " Did you meet anybody yet"....." i just met the gardener" .... " yeah he is wonderful and amazing ,he is like a father for all of us , come with me i will let you see the rest of the garden " ..... " Thanks " ....." This is the turtle , he is our friend , he is genius but he is very slow"....... the boy started to play with them he sang all the day and everyday ... by the time he had to meet others in the garden she was the Bee ... she was elite ... she was sweet ... she was hard worker and she was intellectual .... he had deep conversations with her .. she was marvelous but when they had their first misunderstand she started to sting him he had great pain but he remembered the gardener words ... he returned back to his friends the cat and the turtle and she was there.

She was moving very slow but confident ... she knew everything she is doing everything is measured.... and they had their first talk ... he was happy he do not know why .....he tried to be everywhere she goes .... he was dreaming that he could talk to her again..... and the dream came true ... she talked to him " Hello , are you okay ..you was not good last time" ...... he jumped in his place and said " yes i am okay , what about you" ... she told him very deep thoughts ... she shared her feelings toward everything in life she joked ....he laughed .... she told him about her work he offered to join .....he planned that he will go to the garden everyday and work with her .

This was too good to be true ......and one day she disappeared .... he searched and searched ... he felt that his heart is beating hard ...... he found her " what is that ? why your look has changed ? "he said ...." it's my destiny" ...." what destiny ? and what is the bloody shell you live in" ...... "it is about time to make my role in life" ........" your role in life is to die and to live the rest of your days in this shell" ...." it is my destiny to grant my family the silk and that life you are talking about is not meant for me " ...." But you can get out of the shell and be a WONDERFUL BUTTERFLY, it's your choice , come back please come back" ......" i won't come back and you won't see me again" .... he was shocked that his legs can not carry him ... he tried to be around her everyday to support her and he did whatever it takes to make her happy although he is not... and one day he decided that he stuck in his life.... he sat in the middle of the garden he thought days and nights and he decided to go back home ....to enjoy every moment of his life ....to make his home better place because there his life starts and ends ... he is working hard in his room and left the window open may be one day one moment his butterfly returns back to life. People see him successful and making progress ..... he sees himself good but he really really miss her.

Wednesday 18 August 2010

Mushrom Head

Mushroom is the nearest example of my life ... Mushroom is planted somehow by parasitic way it lives beside other plants and feeds from the same soil and same water but as a crop it may be poisonous and cause your death although you used to take care of it until it become mature ... this the same for me and the people who share the same circumstances of working family... travelling father.... broken bonds and lack of intimacy at some points.... these things lead to the "mushroom head effect " where you raised up according to your seed if it is good then you will satisfy your needs from the environment around you but in the end you will be good fresh and useful while if you are from poisonous seed then you will be fed on others food and in the end will poison everyone get closer to you...it is just weird thought and example but for no given reason it make some kind of sense to me.

Tuesday 27 July 2010

سفينة نوح .... سفر الخروج


حلم الهجرة إلى أي دولة أخرى أصبح طموح أبناء هذا الوطن باختلاف طبقاته ....حجز مكان في سفينة الهروب أمسى الشغل الشاغل للجميع فلما البقاء في هذا المكان الخرب الذي لا أمل فيه .....الغلاء ، الفساد و المرض هم ضيوف الحياه اليومين .....الكل يحلم بلحظة الخلاص .....ليس من المهم معرفة وجهة الرحلة المهم الخروج .....أعداد ضخمة تخوض البحر بشكل غير شرعي حتى تصل إلى الجنة الموعودة ...... و أعداد قليلة التي تذهب عبر الطرق الشرعية ...... تجمع الفئتان النقمة على هذا الوطن ...... لا يختلف كل من سافر خارج هذا البلد أن الحياه في الدول الغربية تحكمها النظم الدقيقة و الأمور كلها تسير بيسر و سهولة دونما تعقيد ..... على الرغم من هذا يصطدم البعض باشياء كثيرة عند هجرته إلى الخارج فهذا الذي تربي على العادات الشرقية و لا يستطيع التأقلم على الحياه الغربية الصاخبه و أخر لا يستطيع تربية أبنائه كما ينبغي ..... أو يتم معاملته هو و أسرته كمواطنين من الدرجة الثانية مما يقلل فرصته في الارتقاء في المجتمع ......فهو شاء أو أبى ينتسب لهذا المكان الفاسد و سيبقى يلحقه عاره طالما بقى على قيد الحياه..... فلا يجد أمامه إلا أن يلعن هذا البلد اللعين الذي يطارده حتى بعد أن خرج منه أو يحن إلى وطنه و ذكريات طفولته في مكان مولده .... في كلتا الحالتين سيعرف إن الإنسان يقاس في هذه المجتمعات بالمكان الذي جاء منه و مدى تقدم بلاده و أن العلماء و قصص النجاح في الخارج لا تنطبق على الإنسان العادي فالسفر للدراسة أو للتدريس أو حتى للسياحة يختلف تماما عن الاندماج في مجتمع غريب و أن تكون جزء منه ...... للسفر سبع فوائد أنا شخصيا أخطط للسفر و لكن لفترة محددة لتعلم بعض الأشياء و اكتساب بعض الأموال .... و لكن بداخلي قناعة تامة أن سفينة الهروب لا يمكن أن تكون سفينة نوح أو طوق النجاه لأن نوح عليه السلام عندما بنى سفينة النجاه مع أتباعه تحملوا المشقة و التعب و تحملوا أذى و سخرية من حولهم لإيمانهم بعقيدتهم و لم يعتمدوا على تعب الآخرين أو حاولوا أن يهربوا من المواجهة .....و عندما أتى الطوفان - و هو قادم لا محالة - لم ترسو السفينة في أرض غريبة بل رست على نفس الأرض التي انطلقت منها ..... النجاه على هذه الأرض .....و لكن السؤال هل سنكون من ركاب سفينة نوح الحقيقيه ام سنكون ممن أهلكهم الطوفان .

بسم الله الرحمن الرحيم ((إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ))[الرعد:11]

Monday 19 July 2010

OCD & Islam .. vision of muslim patient

Islam is the religion of one and half billion across the globe, Muslims are spread in the six content of the world.

OCD as any neurotic disorder is affected by the environment and demographic circumstances which help in shaping the symptoms of patient and one of these major factors is religious background.

Numbers and sequencing are very crucial in Islamic ritual, muslims have nearly specific procedure for everything in daily life and have minimal number of tasks that they must not miss, for example muslims pray five times a day , fast in specific time in the year (Ramadan month in the Hijri Calendar) .

These rituals in addition to forbidden things create the religious background for Muslim patient and his/her delusions start to evolve creating ideas different from the perception of OCD patient in western societies.

From the examples of the delusions that may attack Muslim is making mistake in any of his/her ritual procedure or forgetting whether he/she made any of his/her religious rituals, also bad thoughts about Allah or prophets may find way to his mind and put him/her in deep grief.

Metaphysics may create severe delusions specially in illiterate societies .

It is important for any psychiatrist or therapist dealing with Muslim patient to be aware of this as the easiest way for getting these delusion out of this person head is to let him know that his/her religion is flexible and by understanding it's correct rules he/she will be able to deal with forgetting their rituals, mistakes in doing it, with weird thoughts and metaphysics fears

Requiem for a dream

Obsession change life to hell, your ill thoughts control your moves turn into colourful dreams and these dreams are too good to be true , you must live the dream because without living it pain will be bearable and this is not the case ... you should be in deep pain silent screams that kept within your chest ... tears that can not go out ..live more the dream you bloody stupid ... give him what he needs ...grab him more ... smother him let him choke with his stupidty ...give him the rope to kill himself .....children do this growing boy ... cry more more and more for your toy ..... our game is fair... so accept to lose ...opps you loser...good luck next 100 times because you know the same luck will be there in let's say about 99 .9 times .....and to tell you the little secret bad luck is the invention of losers you little idiot.... you work as man , you carry responsability as a man , everybody likes you and they say they care for you .....oh honey with all this you still can not do single thing from what you want ...and what do you really want ? ....you can not face yourself with the truth.....oh i will do you favour... although it is not my way to make favours.....scream out what inside ... like sarah michelle in veronika decides to die movie say i hate ... I HATE people when they just tell me you are a kind person ... and I HATE myself when i leave my life to be under mercy of others.... and I HATE the lies we all live in and we struggle for it to remain.....And I HATE YOU .....I HATE YOU.

Oh my little coward was at last brave to tell the truth ......but you really do not want me anymore ....

"" I'm your dream, make you real
I'm your eyes when you must steal
I'm your pain when you can't feel
........
I'm your truth, telling lies
I'm your reasoned alibis
I'm inside open your eyes
I'm youuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuu
u
...........
Sad But True""""""
Return back dear .....you can not live out there ... close the doors of pain... every door of pain ...you can not withstand the pain......start the requiem .... meet you in the next dream.

Friday 4 June 2010

" emotion exile " when you can do nothing at all

Everyone had passed in his/her life by very tough situations sad ones and annoying ones and as reaction they start to scream , shout and cry share the hard moments with your beloved ones and see that there is no one sad like you.

Believe me there is more .

Did you ever was in the situation of being in what i call " emotion exile" when your beloved ones are in deep sadness they need you they need small wooden stick to hang to in wild storm in the ocean... you can feel their breathe beside you their heartbeats ... tear drops inside their souls
AND YOU CAN DO NOTHING .... IT IS Forbidden TO HELP TO SCREAM TO CHEER TO TAKE THEM IN YOUR ARMS.......

Then you surrender to fact you are physically meters apart but you are emotionally galaxies apart.

All you can do is to pray for their tortured souls to rest and that days can sweep all sadness and put smile on their faces .... because you love them and want to see them happy , amazing ,shining as always .....even you are not there ... and you are in your "emotion exile"

Mohamed
Cairo on Friday 4th of June 2010

Friday 28 May 2010

Friends

Friends are one of the wonderful gifts of life however this relation may be ruined due to different reasons .

Stresses of life , changes in attitude and personality are some reasons of friendships collapse.

Do you see yourself as victim who deserve care and pity? Do you see yourself sacrifice your happiness ,life and everything just to make your friends happy?

If your answer is yes then i can imagine the impact of loneliness when you except our friends to be there and you do not find anyone.

But you need to see things from different perspective , actually no one in life has the right to force you sacrificing any precious thing in your life as a result you make this sacrifice by your own will for the ones you love most and you should not wait for something in return - as hard as it seems but it's a fact- and if you do not think they deserve any effort from your side so do not make it because simply no one will judge or ask you why you did not make sacrifice for me? ( it is very mean question from a friend )

Over-expectation is the root cause of any problem between friends so limit your ceiling of expectations and then small action from friend will means you a lot.

Choosing your friends is very crucial , sometimes we care for the wrong people and ignore true friends , this is fatal mistake , friendship is two way relationship and friend must care for his/her friend even by small effort otherwise he/she can not be called friend so do not replace true friends with fake relationships with people wrongly named friends this is very naive .


The biggest disaster ever that our lives depend on our friends if we are in a good terms then life is fine and if we are in problems then life is black , sad and depressing ..... your life is yours and happiness should be initiated from inside and should not by any mean depend on any other person.

Be in control because life is yours and not owned by others.

Remember every single moment of happiness with friends every smile or tear you shared

every event everything and if your friend changed or life separated you apart just remember that you still have many friends who still care



Thursday 13 May 2010

اللغه مصريه ام عربيه


كنت اطالع منذ ايام موقع " ويكيبديا " او الموسوعه الحره التى يمكن للجميع تحريرها و صدمت بوجود اسم غريب فى قائمة اللغات و هو " مصرى"
تعجبت و دهشت عندما دخلت الى الصفحه لأجد مقالات مكتوبه بالعاميه المصريه , قمت بالبحث عن اللغه العربيه خوفا من ان يكون الموقع قد استبدلها بالعاميه و لكنى حمدا لله وجدتها كما هى.

برغم احترامى و اعتزازى للهجتى المصريه و لكنى مقتنع تمام الاقتناع انها تناظر - ان صح التعبير- الديموطيقيه فى عهد الفراعنه فهى لغة العامه و التخاطب اليومى كما يكتب بها الادب الساخر و الشعر كما فى اشعار صلاح جاهين- التى اعشاقها عشقا كبيرا - و لا يصح ان تكون لغة للعلوم و الاداب و التعاملات الرسميه فبالرغم من جذورنا المصريه فان منبع الثقافه فى المنطقه هو منبع عربى و لا اقصد هنا الثقافه الدينيه فقط بل ايضا تأثر ثقافات الجزيره العربيه و الهلال الخصيب و وادى النيل فخرجت ثقافتنا الحاليه التى يجب ان نحافظ عليها .

و هذا الموقف دعانى لأن اطالع اسهامات المتطوعين فى الموقع فى اللغات الاخرى فوجدت الفرق الشاسع بين العربيه بقرابة 200,000 مقال على احسن تقدير و النجليزيه ب 3,000,000 مقال و الالمانيه ب 1,000,000 مقال و الفرنسيه ب 600,000 مقال

و لا ننسى العبريه ب 100,000 مقال و امام هذه الارقام وجدت بعدنل اشديد عن هذه الثقافات التى يهتم ابنائها بتطوير و تثقيف انفسهم
و قررت ان ابدأ بنفسى و احاول ان اكتب كل ما استطيع ان اكتبه املا ان يجعله الله فائدة للمتحدثين بالعربيه - املا فى الثواب -و حتىاساهم و لو بالنذر القليل فى رفع المستوى الثقافى لمن حولى.


Tuesday 4 May 2010

يوميات دكتور الرجيم

دي اول مره اكتب بالعاميه رغم اقتناعى باللغه العربيه الفصحى بس التغيير برضو مطلوب و كمان لقيت الموضوع خفيف و لطيف كده

شوف معايا يا حضرت انا و اعوذ بالله من كلمة انا بروح لدكتور تخسيس و ده لامؤاخذه عشان انا مش بقدر التزم فى اكلى لوحدى و لازم حد يفضل فوق دماغى .

قصر الكلام العياده ظريفه لطيفه و تدخل تلاقى نفسك فى " ويتينج ارييا " كبيره بس الشئ الملفت سعادتك انى الراجل الوحيد الى قاعد, اقول لنفسى هو ايه الشباب كله عامل فورمة الساحل و مظبط نفسه والا ايه ؟ ما علينا اقنع نفسى انى مش واخد بالى من نظرات الريبه و الاستغراب اللى فى عنيهم - على اساس انى " ياي" و ولد تختوخ و ان كل واحده فيهم غصن بان- و انفض لده كله و احط ال " ايبود" فى ودانى .

فضل الحال كده كذا مره لحد ما بقيت كائن اليف بيشفوه كتير فامبقوش يبوصو عليه و مبقاش منو قلق و ابتدو يتكلمو قصادى يا باشا و يلا سيدى على اللى باسمعه .... اشى قال ايه اللى قالت للدكتور لازم يبقى فى الرجيم لايس كريم و الا مش حتقدر ...و اللى عندها مشاكل مش عارف فين و االى تعود ساكته ساكته ساكته و مره واحده ينز ل السؤال المتين " الا يا حبيبتى الشنطه الحلوه ديه منين ؟" او " ايه ده هو الدكتور قالك تعملى كده ؟! دا قالى حاجه تانيه خالص" و يبدا النقاش الهام جدا عن اخر صيحات الموضه او اخر مبتكرات علم التخسيس
- طب لمل انتى شاطره اوى كده جايه للدكتور ليه و يمكن زايى مش قادره تلتزم- و ينتهى الحوار السعيد بلازم نتاقبل تانى وده ضرورى يا جميله - و ابقى تف عليا لو واحده سالت غفى التانيه تانى-.

بس الصراحه برضو حصلى موقف ظريف كان فيه سيدات قاعدين بيتكلمو عن الشغل و قرفه ضرب فى و دنى كلامهم - اصل انا مش قاصد اسمع :) - وحسيت انى سمعتو قبل كده روحت سائل هو انتو شغالين فى الشركه الفولاني؟ قالوا اه , قولتلهم بصره تعالوا جمب اخوكو و قاعدنا نتكلم عن الشغل و طبعا مش محتاج اقول ان النس ديه لو شفتنى فى الشغل مش حتسلم عليا اصل يا عينى حيقولوا يعرفونى منين ..... يلا خلاصة الكلام الواحد قال يكتب حاجه منعنشه كده مش كله حاجات تكئب و على راى البرنس فلاح كفر الهنادوه "يجعلوا عامر".

Wednesday 28 April 2010

عندما ترى نفسك فى المرآه

كلنا ننظرفى المرآه كل صباح لكن هل نرى انفسنا فعلا ؟ فى الحقيقه اننا نرى المظهر الخارجى فقط او القناع الذى ارتضينا ان يعبر عنا امام من حولنا .
هل حدث لك فى يوم ان سمعت شخص يتحدث عن نفسه بكل صدق و وجدت ان كل ما يقوله هو بالضبط ما يجول بخاطرك و ما تخفيه فى صدرك بعيد عن اعين الناس بل تحاول ان تخفيه عن نفسك ايضا .
بدون اى مقدمات تجد مساوئك كلها تتراقص امام عينيك تطل بوجهها القبيح , فلاتجد امامك بد من ان تنصت للصوت .
يستمر الصوت فى سرد الحقائق و تتحول الى جماد لا يقدر على الحراك, تنساب الافكار الى عقلك معلنه عن اكثر الكوابيس ضراوه .... هل انا بهذا السوء ؟ ....الا يمكننى ان احرر نفسى من هذا الحجر الصوان الذى يقبع فوق صدرى ؟..... هل انا مسلوب الاراده الى هذه الدرجه ؟
وعندما يسكت الشخص عن الكلام تشعر كما لو انك انتهيت للتو من الاستحمام بماء بارد فى عراء صحراء سيبريا , تستيقظ من الكابوس المزعج امام خياريين اما ا ن تبقى على هذا السواد بداخلك او ان تقرر تطهير نفسك من هذا الدنس ..... و يبقى السوأل هل لديك القدره ان تفعل هذا حقا؟ او لنعيد صياغة السوأل ....... هل يمكنك ان تتحمل تبعات ان تنظر الى نفسك فى المرآه ؟؟؟

Saturday 24 April 2010

الحظا ظه لا تزال في يدي

الحظا ظه لا تزال في يدي
تقترب منا ذكرى تحرير سيناء ...و كما تعودنا كل عام تطل علينا أفلام حرب أكتوبر التي لم يضاف لها أي جديد منذ أعوام و أعوام . و كما أصبح ظاهرا للعيان أنه لم تعد هناك لحظات يفتخر فيها المصريون بوطنهم - بعد انتصارأكتوبر - سوى الفوز في مباريات كرة القدم .من ضمن هذه إلأفلام فيلم الرصاصة لا تزال في جيبي هذا الفيلم بالرغم من أنه أصبح مثار سخرية العديد من الشباب حيث تتجلي فيه الأساليب القديمة في فن التمثيل المصري ، و الأداء الضعيف من بعض الممثلين .إلا أنه يمثل فترة عصيبة في تاريخ هذا الوطن و يعبر عن محنة من أشد ما مر على هذا الشعب و امتلئ بصور التضحية و الفداء في مشاهد المعركة بشكل مؤثر.ما يجعلني أتحدث عن هذا الفيلم هي المقارنة بين حال شباب هذا الجيل - و الذي أنا أحدهم - و جيل هذه الحرب .أعترف إنها مقارنة ظالمه فالزمان ليس الزمان و الظروف ليست نفس الظروف و المكان أيضا تغيرت ملامحه لكن هي وقفة لابد منها ، شباب هذا الوطن أصبح مستلقي على النواصي و في الطرق ما بين ضياع الهدف و الهوية و ما بين كوابيس يراها في اليقظة في المنزل و العمل.شباب هذا الوطن سقطت الأخلاق من نفوسهم و حلت المادة بديلا لها و بذلك و بجنيهات قليله قد يبيع الأبن والديه و وطنه و كل من حوله. الشوارع تمتلئ بشباب و بنات يلبسون ملابس غريبة و أكسسوارات أغرب ....قصات شعر عجيبه.أما على صعيد تحمل المسئولية فحدث ولا حرج ، أبناء لا يقومون بأي عمل و يحتاجون لمساعدات الآخرين في كل خطوات الحياه .كما أصبحت حالة الخواء بداخل النفس شئ يدعو للحزن فأصبح الحب مشوه و العلاقات الأنسانية في مجملها مشوهة.لا أنكر أن هذا الجيل لم يجد من يحتضنه أو يساعده على إيجاد الطريق بل أكثر من ذلك وجد عقبات من العادات و التقاليد و إرث ثقيل من الفساد ما لم يواجه أي جيل من قبل
كما أنه من الظلم اعتبار جيل الحرب كله من الملائكة فقبل الحرب اهتزت القيم بشدة لكن الملاحظ الآن إننا - أو كتير منا - يفقد انتمائه لهذا الوطن كما أصبح الاختفاء وراء المظاهر الخادعةو في بعض الأحيان المشينة هو الحل المتاح بل إن كل جيل تكون لديه بذورالنجاح و لكن لابد من أن تروى حتى تصير نبات يانع .
نستمع الآن إلى مشكلات و أحداث تافهة يتناقلها الشباب تتوارى وراءها حالة الضياع التي نعيش فيها.حتى أني تصورت أن سيتم استخدام اسم فيلم الرصاصة لا تزال في جيبي و يتم تحريفه - و هي العادة الآن في العديد من الأفلام المصرية كما لو أن إنتهت الاسماء وانعدام الإبداع - و يظهر فيلم باسم الحظا ظه لا تزال في يدي و هذا إنعكاس لما وصلنا إليه من إسفاف .

ملحوظة هامة رغم ما يظهر في كلامي السابق من هجوم و نقد حد للمظاهر التي يراه الكثيرين سلبية إلا إني مؤمن تمام الإيمان بحق كل إنسان في أن يختار ملابسه و شكله كما يحب و لا أعترض على أي ملابس أو مظهر خارجي لأي إنسان مادام الجوهر نقي و سليم .
أبو علي.

Thursday 22 April 2010

ماذا بعد ؟

ماذا بعد ؟

بعد عودتي من رحلة العمرة بدأت أشعر براحة نفسية كبيرة تصاحب مثل هذه الرحلة الروحانيه و إن كنت أرى إن هذه المرة كانت مختلفة و لها تأثير مختلف تماما عن أي مره سابقة .
بدايتا أشعر برغبة عارمة في أن أكون إنسان منتج و مفيد لنفسه و لمن حوله، عندي أفكار عديدة و طموحات كبيره و لكن الخوف كل الخوف أن تخبو هذه الحماسه بداخلي و أدعو الله أن يساعدني على تحقيق هذه المشروعات الصغيرة المحتجزة بداخلي .

Peace of mind

I can not explain the state that i am in now, my problems are still there i did not solve anything yet , maybe i am working on them but they are still there however i feel a state of peace seems strange and somehow it makes me frightened i am not used to such happiness .

I feel .... i can not explain

Abo Aly.

Friday 16 April 2010

أبيات شعر أحبها

ولرب نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج

بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم
لقد قررت إنشاء هذه المدونة حتى أستطيع أن أعبر عما يجول بخاطري ، و ما أتمنى أن يسمعه العالم مني ولا أستطيع ايصاله بالطرق المتاحة لي .
وفقني الله و أيكم إلى ما يحب و يرضى ، توكلت على الله .

بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم

لقد قررت إنشاء هذه المدونة حتى أستطيع أن أعبر عما يجول بخاطري ، و ما أتمنى أن يسمعه العالم مني ولا أستطيع ايصاله بالطرق المتاحة لي.
وفقني الله و أيكم إلى ما يحب و يرضى ، توكلت على الله .